الملاحظ أنه عندما تجرى المقابلات الشخصية يفاجأ المختَبرون بوجود أسئلة استفزازية في المقابلة الشخصية يستشيطون منها غضبًا أو تعجبًا، ويمكن في بعض الأسئلة أن يصمتوا فيها لعدم وجود إجابات حاضرة في ذهنهم لها، ومن هنا كان لابد لمن سيجري مقابلة شخصية أن يتدرب على بعض الأسئلة المشابهة حتى لا تحدث المفاجأة.

يُطرح هذا السؤال على المرشحين من أجل فهم ما يعرفونه عن رؤية الشركة وأهدافها ومنتجاتها أو خدماتها، وكيف يمكن للمرشح إفادتها والاستفادة منها.

المقابلة الشخصية كما قلنا هي فرصة لمعرفة من أنت وكيف تتعامل داخل بيئة عملك، لذا أبرز قدرتك على مواجهة المواقف العصيبة، أذكر بعض أساليب تخفيف التوتر، وقدم مثالا عن موقف تعاملت فيه بشكل فعال مع ضغط معين.

مظهرك مهم جدًا عند المقابلات لأنه يعطي الانطباع الأول عنك.

برأيك هل العمل ضمن فريق أفضل أم العمل بمفردك وكيف يمكنك التصرف في الحالتين؟

ما هي مشاريعك السابقة التي فشلت فيها فشلًا ذريعًا ولماذا كنت السبب الأوحد في الفشل؟

ما هي الأدوات التي تعتمد عليها في إدارة المشاريع وتحديد أولويات المهام؟

في الواقع جميع الشركات تحدد المهارات المطلوبة عند الإعلان عن العمل ويعتبر من أهم المهارات التي يجب أن تتوفر في المتقدم ما يلي:

هذا السؤال يدخل في الإجراءات التنفيذية لتعيينك فلن يكون إلا في آخر المقابلات دومًا وهو ليس استفزازيا، بل هو فعلي لمعرفة هل ستكون متعاونًا مع رؤسائك وزملائك الأقدم منك أم لا.

عادة ما يتم نور الإمارات طرح مجموعة من الأسئلة الاستفزازية بالإنجليزية في المقابلات الشخصية ومن بين تلك الأسئلة ما يلي:

ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "لون الدب أبيض، لأن الجدران تواجه الجنوب، وبالتالي يقع المنزل في القطب الشمالي فلا يواجه أي اتجاه آخر".

التحلي بالهدوء المطلوب عند طرح الأسئلة والإجابة عليها بشكل متوازن وجيد ومناسب.

تُعد أسئلة مهارات الاتصال من أبرز أسئلة المقابلات الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية الشخصية، والتي يتحقق من خلالها المحاورون من مدى امتلاك المرشح مهارات الاتصال المطلوبة في مكان العمل، ومن أبرز تلك الأسئلة ما يلي:

في الغالب يُوجه هذا السؤال للمتقدمين للوظائف القيادية، إذ يقيم المحاور من خلاله مهارة المرشح في صنع القرار وقدرته على التفكير بوضوح.